اقتصاد

وزارة التجارة: لا توجد رسوم إغراق على البرسيم والمواد العلافية

تناقلت اليوم وسائل الاعلام المحلية والدولية خبرا بعنوان، وزارة التجارة: لا توجد رسوم إغراق على البرسيم والمواد العلافية ، ونستعرض لحضراتكم اهم ما دار حول الموضوع وأهم ما ورد في تناوله علي موقعكم دريم نيوز.  

 

أكدت وزارة التجارة والصناعة أنه لا توجد رسوم إغراقية مفروضة على صنف البرسيم الحجازي والمواد العلفية التي تندرج تحت البند الجمركي (1214). جاء ذلك استجابة لطلب مصلحة الجمارك بشأن فرض رسوم جمركية على هذا النوع.

وزارة التجارة والصناعة تفرض رسوم إغراق على المنتجات (حديد التسليح لأغراض البناء، والبطانيات، وأقطاب اللحام المطلية باللحام بالقوس الكهربائي المنشأ في الصين وتركيا، والأورثو فثالات ديوكتيل، والحصائر العازلة للغبار، ونفثالين فورمالدهايد المسلفن، والإطارات الخارجية المطاطية الهوائية) من الأنواع المستخدمة للحافلات والحافلات). الشاحنات وسبائك الحديد (الفيروسيليكون) والعصي المدرفلة والملتوية لتقوية الخرسانة والسجاد الميكانيكي وأغطية الأرضيات من المنسوجات والمواد الصناعية أو الاصطناعية سواء كانت جاهزة والبولي فينيل كلورايد (PVC) ومقاطع UPVC والجبن والإدامامي والجودا. .

“الإغراق التجاري” يعني قيام دولة ما بتصدير منتج إلى دولة أخرى، بأسعار أقل من السعر المحدد لبيع المنتج داخل دولة المنشأ، مما يؤدي إلى الإضرار بالمنتج المماثل في الدولة التي يصدر إليها المنتج المخصوم. الإغراق التجاري يضر بالصناعة الوطنية، لأن سعر المنتج المستورد ينخفض ​​مقارنة بالمنتج المحلي، وبالتالي يزداد الطلب على المنتج المستورد على حساب المنتج المحلي.

وفي حال الإضرار بالصناعة الوطنية، يقوم المصنعون بتقديم شكوى إلى السلطات المختصة في بلدانهم، والتي تقوم بإجراء التحقيقات لإثبات ما إذا كان الإغراق التجاري قد حدث أم لا. إذا ثبت وقوع ضرر على الصناعة المحلية، يحق للدولة فرض رسوم مكافحة الإغراق على المنتج المستورد، حماية لصناعتها الوطنية.

وتعرف رسوم مكافحة الإغراق بأنها فرض رسوم جمركية على المنتج المستورد “المغمى” تعادل الفرق بين سعر بيعه في بلد المنشأ وسعره في بلد المنشأ، مما يحد من استيراد المنتج ويعطي نسبة فرصة عادلة لمنتج محلي مماثل للمنافسة.

للمزيد : تابعنا علي دريم نيوز، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

مصدر المعلومات والصور: youm7

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى