زوج: زوجتى تتحصل على 18 ألف شهريا منذ عامين وتطالبني بمتجمد عن تلك الفترة
تناقلت اليوم وسائل الاعلام المحلية والدولية خبرا بعنوان، زوج: زوجتى تتحصل على 18 ألف شهريا منذ عامين وتطالبني بمتجمد عن تلك الفترة ، ونستعرض لحضراتكم اهم ما دار حول الموضوع وأهم ما ورد في تناوله علي موقعكم دريم نيوز.
أقام زوج دعوى قضائية ضد زوجته في جنح أمام محكمة مصر الجديدة – الأسرة والجنح، طالب فيها إثبات عقوقها وإلغاء حقوقها القانونية، بعد خداعها للحصول على نفقات غير مستحقة تصل إلى 480 ألف جنيه عن طريق الاحتيال والخداع وتزوير الوثائق الرسمية. وأكد: “تعرض للابتزاز من زوجتي وشقيقها، بسبب حيلتهما لسرقة أموالي وحرماني من أطفالي”.
وتابع الزوج دعواه أمام محكمة الأسرة: “زوجتي دمرت حياتي بعد أن تركت منزل الزوجية، فاضطررت إلى دفع مبلغ مالي يصل إلى 18 ألف جنيه شهريًا، بالإضافة إلى باقي نفقتي”. مصاريف أولاد من الترفيه والعلاج، ورفضت الطلاق، فاستمر الوضع على ما هو عليه لمدة عامين، لتكتشف مؤخراً أنها قامت بتزوير المستندات”. وحاولت بالنصب والاحتيال الحصول على المصاريف التي كنت قد دفعتها لها بالفعل، وعندما علمت بذلك وواجهتها منعتني من رؤية أطفالي وغضبت وأصيبت بالجنون بسبب جشعها”.
وأضاف: “بدأت تلاحقني بـ16 دعوى حبس، وطلبت زيادة المصاريف من 18 ألف إلى 22 ألف جنيه، غير المجمدة التي كانت تريد الحصول عليها، حتى أعيش في الجحيم بسبب تصرفاتها بعد أن أصبحت لعبة بين يديها بسبب ملاحقتها لي بدعوى الحبس وإجبارها على دفع مصاريف غير مستحقة”. لها، وانتهاكها لحقوقها”.
وبحسب قانون الأحوال الشخصية، فإن انتهاء الحكمين أدى إلى الانفصال بين الطرفين نظرا لأن الخلاف بينهما أصبح قويا لدرجة أنه لم يعد من الممكن أن يستمرا في العيش معا، أي أن قرارهما سيكون واجب النفاذ في حق الزوجين، ولو لم يوافق عليه القاضي ولم يلتزم به القاضي. كما أن إسقاط حقوق الزوجة المالية كلها أو بعضها وفقاً للمادة 11 من المرسوم بالقانون رقم 25 لسنة 1929، تقديره لقاضي الموضوع دون أي تعقيب من محكمة التمييز ما دام بنى حكمه على أسباب مبررة..
ونصت المحكمة وفقاً لنص المادة 10 من المرسوم بالقانون رقم 25 لسنة 1929، على أنه إذا عجز الحكمان عن التعويض وثبت أن الإساءة كانت كلها من الزوجة، جاز للحكمين أن يقترحا تعديلاً. الطلاق مقابل تعويض مناسب تلتزم الزوجة بالاعتراف به..
للمزيد : تابعنا علي دريم نيوز، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
مصدر المعلومات والصور: youm7