وزارة التضامن تحصد جائزتين لأفضل منصة تواصل اجتماعي ومحتوى لبرنامج "وعى"
تناقلت اليوم وسائل الاعلام المحلية والدولية خبرا بعنوان، وزارة التضامن تحصد جائزتين لأفضل منصة تواصل اجتماعي ومحتوى لبرنامج "وعى" ، ونستعرض لحضراتكم اهم ما دار حول الموضوع وأهم ما ورد في تناوله علي موقعكم دريم نيوز.
نجحت وزارة التضامن الاجتماعي في الفوز بفئتين من جائزة الحكومات الاجتماعية على منصات التواصل الاجتماعي لعام 2023، حيث فازت الوزارة بالمستوى الأول في “أفضل منصة على وسائل التواصل الاجتماعي”. وتسلم الجائزة عصام شاهين مستشار الإعلام الرقمي بوزارة التضامن الاجتماعي، كما فازت الوزارة بجائزة. أفضل محتوى للحملات الإعلامية لبرنامج “وعي” للتنمية المجتمعية الذي أطلقته الوزارة عام 2021 بهدف تعزيز الوعي المجتمعي والتنمية الاجتماعية. وتسلمت الجائزة منى أمين مستشار برنامج وعي للتنمية المجتمعية بالوزارة..
وحددت لجنة تحكيم جائزة الحكومات الاجتماعية مجموعة من المعايير الفنية، التي انطبقت على وزارة التضامن الاجتماعي، والتي استطاعت أن تكون الوزارة الوحيدة من بين الوزارات في الوطن العربي الحائزة على جائزتين في ذلك القطاع لعام 2023..
جدير بالذكر أن الوزارة حصلت على إجمالي آراء لجنة التحكيم التي تتكون من عدد من خبراء الإعلام الرقمي في الوطن العربي، ومن إجمالي 30 وزارة ومؤسسة على مستوى الوطن العربي تنافست على الجائزة..
وعملت لجنة التحكيم بشكل جدي على تطوير هذه المعايير بحيث تراعي الدقة والشفافية والنزاهة، مع التركيز على وضع معايير قياسية لجودة الأداء الحكومي فيما يتعلق بوسائل التواصل الاجتماعي مستقبلاً. وركزت المعايير التي تم تحديدها وإبلاغها لجميع المرشحين على الوعي الجيد بالمحتوى، والشفافية في عرضه، والإبداع. وتتجلى في مخرجاتها جودة الخدمات المقدمة من خلالها، وقدرتها على الوصول إلى الهدف والانتشار على نطاق واسع، وقدرتها على التأثير في الجمهور المستهدف، مما يضمن تميز وجودة الإبداع الرقمي وتأثيره الإيجابي على المجتمع..
ونجحت وزارة التضامن الاجتماعي عبر منصاتها على مواقع التواصل الاجتماعي في الوصول خلال 3 سنوات فقط من 500 ألف متابع إلى 3100 مليون متابع، ووصلت مشاهدة المحتوى إلى إجمالي 45 مليون شخص، ووصلت مشاهدة الأفلام الوثائقية والفيديوهات الخاصة بالوزارة إلى 28 مليونًا. ووصلت المشاهدات والتفاعل على الموقع إلى حوالي 22 مليون شخص.
ويهدف إطلاق الجائزة إلى رفع مستوى الاتصال الحكومي العربي إلى مستوى قياسي، مما يشجع المواطنين على أن يكونوا شريكاً فعالاً ومستجيباً ومساهماً في عمليات التخطيط التنموي لبلادهم، بهدف الوصول إلى مستقبل أفضل لدولتهم. الدول العربية تستخدم وسائل الاتصال الحديثة..
للمزيد : تابعنا علي دريم نيوز، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .
مصدر المعلومات والصور: youm7