سيدة تلاحق زوجها بدعوى حبس وتتهمه بتبديد منقولاتها.. اعرف التفاصيل

أقامت زوجة دعوى حبس ضد زوجها، تتهمه فيها بإهدار 195 جرامًا من المصوغات الذهبية ومنقولات بقيمة 600 ألف جنيه، أمام محكمة الجنح بمصر الجديدة، واتهمته بملاحقتها من خلال تهديدها بالتنازل عن حقوقها القانونية المقيدة في الزواج. العقد بعد خطوبته والتخطيط للزواج.

وتابعت أم لطفلين عمرهما 11 و7 سنوات ادعائها: «عشت معه 13 سنة. صبرت على غيابه الدائم بسبب سفره، وربيت أطفالي وحدي، إضافة إلى معاناتي من تدخل والدته في حياتي، وتحرشها بي، وتعرضي للإهانة على يديها. ورغم ذلك لم يقف زوجي إلى جانبي قط ليدافع عني ضد طغيان “أهله وإهمال أولاده”.

وأكدت الزوجة: “عندما قرر زوجي الاستقرار في مصر، خطب امرأة أخرى وتركني وأولاده. وعندما واجهته في محاولة للحفاظ على زواجنا، طردني من منزلي واستولى على حقوقي القانونية المسجلة في عقد الزواج، بالإضافة إلى عدم رعايته لأولاده للانتقام مني”.

وأشارت: “بلغ إجمالي النفقات المجمدة التي رفض دفعها منذ هجرتي 290 ألف جنيه خلال الأشهر الماضية، بعد أن تركني معلقة بعد أن طردني من بيت الزوجية، وسرق مجوهراتي، ورفض”. ليعقد عقد صلح، وترك خطيبته حتى أعيش في الجحيم بسبب تصرفاته وإصراره على إلحاق الأذى المعنوي بي”. والمواد.”

يشار إلى أن القانون حدد شروط الحكم بالعصيان، إذا امتنعت الزوجة دون سبب مبرر عن طاعة زوجها، وإذا لم يتم إنذار الزوجة بالطاعة خلال 30 يوما، فلا ترفع دعوى. دعوى الطلاق أو الطلاق، ألا تثبت أن بيت الطاعة غير مناسب وبعيد عن الإنسان أو مشترك مع أم الزوج أو أخي الزوج.